عدوي اللدود
سلسلة من الرسائل لكنها تكتب هذه المرة بقلم سالي مكبرايد الصديقة الأقرب لجودي أبوت، والتي عهدت جودي إليها مهمة إدارة الملحاً لتتولى سالي الإشراف على إصلاحه والتخلص من السياسات القديمة التي جعلته مكانا قائما وكتيباً وتعرض الرواية رحلة تطور وكفاح بطلتها سالي مكبرايد منذ حالة الهلع الأولى التي انتابتها لتوليها هذه المهمة وحتى نجاحها التام في إصلاح أحوال الملحاً. وكما تراسل البطلة سالي صديقتها جودي نجدها تراسل (العدو اللدود في علاقة عاطفية مضطربة بينهما حيث يولد الحب بينهما خلال مواقف العداء المهنية