ان في منزل الاحلام

في منزل الأحلام، حيث الأركان تنبض بالسكينة المشوبة بحيوية العشق تفتتح أن وجيلبرت سفرًا جديدًا في كتاب حياتهما. بين أحضان فورويندز وقرية جلين سانت ماري، تتعاقب المشاهد كأمواج البحر، كل موجة تحمل شخصية ذات طيف خاص، حكايات تروى في ثرثرة عذبة، وأحداثا نكتب بلغة الفرح الممزوج بشجن الحياة. وفي خضم تلك الفصول، كانت أن وجيلبرت قبطاني سفينتهما، يمسكان بدفة الأيام بحكمة العاشقين يبحران عبر تقلبات القدر، حيث لكل شروق مغامرة، ولكل غروب أثر يخلد في صفحات الذاكرة. إنها حكاية لا تني تعيد تشكيل ذاتها، كأنها قصيدة نكتبها الحياة بحبر الحب وألق التحديات.